‏إظهار الرسائل ذات التسميات الاردن. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الاردن. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 26 نوفمبر 2013

نقد الامير بندر ممنوع في الاردن ... واصدار بيانات باسم تنظيم القاعدة لقتل السوريين وذبح المسيحيين ...اوكيه


هل تذكرون حادثة اعتقال  عميد الصحفيين الاردنيين فهد الريماوي بسبب مقال انتقد فيه الامير بندر ... وقيام الملك بمنع عرض حوار مع عمه الامير حسن لان الامير تعرض للموقف السعودي ... هذه الدولة التي  تسجن عميدها بسبب مقال عن السعودية تسمح لارهابي اسمه ابو سياف ليس فقط الاقامة خارج السجون وانما ايضا اصدار بيانات وتجنيد ارهابيين لقتل السوريين وتحديدا المسيحيين في دير عطية ومعلولا
ذبح المسيحيين في الاردن سيكون الخطوة القادمة ووفقا لمراقبين اردنيين فان الارهابيين الاردنيين انفسهم ينتظرون فتوى بذلك من ابو سياف ومن المقدسي ومن مفتي الناتو في قطر وعندها قثط سيتم الذبح الحلال في المدن والاحياء التبي يكثر فيها المسيحيون في الاردن وتردد ان سكان مادبا والفحيص وبعض الاحياء ذات الاكثرية المسيحية في الاردن بدأوا بتسليح انفسهم
هل هذا معقول
طبعا
هل كان يصدق عاقل من قبل ان المسيحيين في العراق سيذبحون ويهجرون وتنسف على رؤوسهم الكنائس .. وان المدينة التي لا  زال سكانها في سوريا يتحدثون  باللغة التي كان يتحدث بها السيد المسيح سيذبحون على ايدي مجاهدين من الاردن والسعودية وقطر
حالة من القلق والترقب الأمني في الأردن لمنع أي تسلل لعمليات مسلحة لتنظيم القاعدة على الساحة الأردنية، لاسيما في حال سيطرة تنظيم القاعدة على مدينة درعا السورية المحاذية للحدود الأردنية.ورغم الجهود التي تبذل لضبط الحدود، فإن مسؤولين أمنيين في المناطق الحدودية لا يستبعدون حدوث اختراقات نظرا لطول الحدود بين البلدينوقال وزير الدولة لشؤون الإعلام الدكتور محمد المومني إن 'الاردن قلق من التقارير التي تتحدث عن وجود تنظيمات إرهابية في منطقة درعا المحاذية لحدودنا الشمالية' بحسب الغد
وأشار المومني إلى أن الأردن 'اتخذ الاحتياطات الأمنية اللازمة لمنع محاولات التسلل إلى أراضيه والعبث وفي الوقت الذي يقدر مسؤول محلي 'عدد المجاهدين بحوالي 30 ألفا'، يرى القيادي بالتيار السلفي الجهادي في الأردن محمد الشلبي الملقب بـ'ابو سياف' 'أن عدد مقاتلي القاعدة من مختلف تنظيماته على الأراضي السورية يصل الى زهاء 60 ألف مقاتل، معظمهم مدربون على قتال الشوارع والعمليات الانتحارية، ويتواجدون في مختلف الأراضي السورية وتحديدا مدينتي درعا
وأكد 'ابو سياف' ، 'التزام التيار بمبدأ سلمية الدعوة على الساحة الأردنية'، بيد أن المراقبين للملف السوري يؤكدون مخاوف الدولة من انتقال عدوى القاعدة بعملها المسلح إلى الساحة الأردنية، خاصة بالنسبة للعائدين من القتال في سورية وهم يحملون أجندة القاعدة.وبين القيادي الشلبي أن هناك 60 شخصا من منتسبي التيار من الذين عادوا من القتال في سورية هم في السجون الآن، 'ما بين موقوفين ومحكومين او معتقلين لدى الأجهزة الأمنية، بالرغم من أنهم لم يخططوا لأي عمل مسلح على الساحة
 الكاتب الصحفي فهد الخيطان أشار في مقالته يوم الثلاثاء الماضي في 'الغد' بعنوان 'أوجاع الدولة'، إلى أن 'هناك أدلة وقرائن باليد على أن تنظيم القاعدة سيؤسس له فرعا بالأردن، وأن لديهم محاولات لا تنتهي لاختراق الحدود الأردنية'.ويؤيده بذلك الباحث في الحركات الإسلامية وتحديدا السلفية الجهادية حسن أبو هنية، بقوله، إن 'الأردن لديه مخاوف حقيقية من سيطرة التنظيمات الإسلامية التابعة لتنظيم القاعدة على مدينة درعا المحاذية للحدود الأردنية من مدينة الرمثا والمفرق، وهنا سيكون الأمر سهلا لتنتقل العمليات المسلحة للقاعدة إلى الساحة الأردنية'.وحسب القيادي 'أبو سياف'، فإن المقاتلين من منتسبي التيار في العالم يتوجهون إلى سورية بغية القتال ضد قوات النظام السوري، مشيرا إلى أن التيار في الأردن لديه 1000 شخص من منتسبيه يقاتلون في مختلف المحافظات السورية.وكشف 'التيار' عن وصول مقاتلين، وإن كانوا لا يتجاوزون عدد أصابع اليد، وفقا له، لكنهم من أصول اميركية وبريطانية وفرنسية، ومن بينهم من قتل ودفن في الأراضي السورية، وهناك كتيبة أخرى معظمها من المقاتلين الشيشان الذين قاتلوا ضد القوات الروسية في حرب الشيشان
وعودة للمخاوف الرسمية من تسلل مشروع القاعدة المسلح إلى الاردن، يقول أبو هنية، هناك مخاوف رسمية حقيقية من انتقال تنظيم القاعدة إلى العمل المسلح في الأردن، وعلى سبيل المثال فإن تنظيم العراق والشام (داعش) يعني بالشام (سورية، فلسطين، الأردن ولبنان)، 'وبالتالي سيكون الأردن جزءا من مجال عمله المسلح، وفي دائرة أهدافه'.أضاف، أن تنظيم القاعدة يتحدث بلغة ولسان القتيل أبو مصعب الزرقاوي زعيم تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين، الذي بمجرد استشعاره لقوته استهدف الأردن بثلاث تفجيرات ورابع في العقبةويرى أبو هنية أن 'تنفيذ العمليات المسلحة لتنظيم القاعدة ضد الأردن سيكون بعد سيطرتها الكاملة على مدينة درعا'، مشيرا إلى أن إعلان التيار السلفي بالتزامه بسلمية الدعوة أمر لا يسلم به، 'فهناك تيار ينادي بسلمية الدعوة، وآخر ينادي بالقتال المسلح داخل السلفية الجهادية في
الباحث في مركز الدراسات الاستراتيجية محمد أبو رمان تحدث عن عدة مخاوف رسمية، فهناك قلق رسمي من تنظيم القاعدة من أنه أعد مشروعا لاستهداف الأردن في الفترة المقبلة، وهناك أيضا قلق من وجود جبهة نصرة أهل الشام بالقرب من الحدود الشمالية بخاصة في درعا، وهناك الخوف من عودة المقاتلين الأردنيين من سورية وتأثرهم بأجندة القاعدة، 'وإمكانية ان يمثلوا حالة أمنية شبيهة بما حدث للعائدين من أفغانستان
يذكر أن معظم المقاتلين من التيار السلفي الذين عادوا من سورية والعراق أحيلوا إلى محكمة أمن الدولة على خلفية اشتراكهم بتنظيمات إرهابية مسلحة خططت لتنفيذ عمليات على الساحة الأردنية. لكن أبو رمان خالف ما ذهب إليه أبو هنية والخيطان في مقالته، مرجحا أن 'الأردن لن يكون على أولويات تنظيم القاعدة في المرحلة المقبلة، فالأولوية للساحة السورية والعراقية ثم اللبنانية'.وفيما يتعلق بمخاوف وقلق أمني بالنسبة لمقاتلي التيار العائدين إلى الأردن، أشار أبو رمان إلى أن معظم هؤلاء هم تحت المراقبة الأمنية، بالإضافة إلى أن هناك توجها أعلن عنه بوضوح من التيار السلفي خلال العام 2011 باستخدام مبدأ سلمية الدعوة، وهذا التوجه الذي يقوده المقدسي ينزع أي مشروعية لأي عملية مسلحة لأحد أفراد التيار

الاثنين، 25 نوفمبر 2013

مدير تحرير جريدة اردنية يتهم القصر والمخابرات بزرع عملاء في الصحف الاردنية



تحت عنوان ( سحب قوات التدخل السريع من الصحف الأردنية.. هل هو ممكن؟ ) اتهم الكاتب والصحفي الاردني البارز علي سعادة مدير تحرير جريدة السبيل  القصر والمخابرات بزرع الصحف بعملاء تسببوا بالانهيار المهني و الاقتصادي لهذه الصحف في اشارة الى ازمة جريدة الراي شبه الحكومية  وقال سعادة : يحمل بعض الصحفيين والعاملين في الحقل الإعلامي، مسؤولية جزء من الضائقة المالية والإدارية التي تمر بها «الدستور» و»الرأي» إلى بعض المسؤولين عن الإعلام في دائرة المخابرات العامة، وفي الديوان الملكي؛ وذلك نتيجة لسياسية فرض بعض الصحفيين والكتاب على المؤسسات الصحفية، وتكديس كَتَبَة التدخل السريع وكتبة التقارير والكسالى من الصحفيين في مؤسسات مكتظة في الأساس بالموظفين الزائدين على حاجتها، الذين يشكلون عبئاً مالياً منهكاً لموازنات تلك الصحف

واضاف : والواقع أن سياسة الاسترضاء في التعيينات في الصحف لم تمارس فقط من قبل بعض الذين تولوا مسؤولية الإعلام في المخابرات أو الديوان الملكي، وإنما مارسها رؤساء تحرير ومديرون في موقع المدير العام ورؤساء مجالس إدارات في تلك الصحف؛ بهدف كسب الأصوات الانتخابية في معارك نقابة الصحفيين. لقد شهدنا بأنفسنا كيف ابْتُزَّ بعض المرشحين لمنصب نقيب الصحفيين؛ لتعيين فلان وعلان مقابل وعد بمنح أصوات أقاربه لهذا المرشح أو ذاك، وهذه النهج الذي هو أحد أشكال الفساد الإداري كان على حساب باقي الموظفين، وعلى حساب المساهمين والشركات والمؤسسات المساهمة، وفي مقدمتها مؤسسة الضمان الاجتماعي ونقابة المهندسين، إذ مورست بمعرفة «الضمان» و»المهندسين» وعلى مرأى منهما ممارسات قادت هذه المؤسسات إلى الوضع الحالي الذي ينذر بكارثة إنسانية، نسأل الله أن نتمكن جميعاً من تركها قبل أن تستفحل

وقال : ولن نتحدث بإسهاب عن دور رؤساء الحكومات الذين أغرقوا تلك الصحف بصحفيين، وكتاب من «الشلة»، ومنحوهم رواتب وامتيازات استثنائية لم يحصل عليها صحفيون أفنوا حياتهم في تلك المؤسسات، ونسمع في كواليس شارع الصحافة أن بعض الصحفيين لا تقل مجموع رواتبهم من «التنفيع» عن خمسة آلاف دينار، ويتحدث البعض عن عشرة آلاف دينار في الوقت الذي لم يحصل فيه الزملاء في صحيفة زميلة على رواتبهم الأساسية منذ شهر تشرين الأول الفائت حتى الآن، وهذا الأمر معيب ومخزٍ، وهو شكل من أشكال الفساد نتمنى أن يصحو ضمير كل من ساهم فيه، وأن يعمل على إصلاح أخطائه قبل أن تأتي نتائجها الكارثية على أناس أبرياء، ينفقون على أسرهم من رواتبهم التي ينتظرونها على أحر من الجمر

إن الحل الذي يتفق حوله العاملون في الجهاز الإعلامي وبعض المختصين في المجال المالي هو البدء فوراً بضبط النفقات، سواء في الرواتب أم في كلف الإنتاج بشكل عام، وهذا يشمل «الرأي» أيضاً؛ لأن السيولة التي تتحقق للشركة حاليا لا تغطي كلف الرواتب والإنتاج في ظل الإنفاق الحالي، وأشد ما نخشاه هو أن تلجأ إدارات الصحف إلى التخلص من الصحفيين والفنيين الذين أفنوا حياتهم في صحفهم، أو من العاملين فعلياً، والإبقاء على الصحفيين والكتاب الكسالى الذين هبط بعضهم بـ»الباراشوت» على تلك المؤسسات، والذين لديهم أكثر من مصدر للدَّخل من أمكنة حكومية أو شبه حكومية متعددة

إن الحل العاجل للصحف شبه الحكومية هو بالتخلص من جميع الذين دخلوا تلك المؤسسات بالواسطة الحكومية أو الأمنية، وبتخفيف جزء من حمولة الصحف من «أولاد الشلة» و»الكتبة» و»الأزلام»، والبدء بخفض كلف الإنتاج، ويمكن أخذ كلفة الورق كنموذج على ذلك، وكذلك كلف الإنترنت والكهرباء، ويمكن التفكير بتأجير جزء من المباني لمشاريع وشركات استثمارية، والأهم البحث عن منتج جديد لتطوير أدوات الصحيفة وتحقيق إيرادات إضافية.وقبل ذلك على الأطراف الثلاثة: الديوان الملكي، ودائرة المخابرات العامة، ورئاسة الوزراء، البدء بسحب فريق التدخل السريع من أروقة الصحف حتى تستطيع التنفس من جديد، فالحِمْل ثقيل وثقيل

الأحد، 24 نوفمبر 2013

مقتل الارهابي الاردني احمد الفاخوري بعد امتار فقط من دخوله الاراضي السورية


تمكن قناص سوري من اصطياد الارهابي الاردني احمد الفاخوري بعد امتار قليلة من اجتيازه الحدود السورية لتنفيذ عملية ارهابية   وقد فطس الارهابي متأثرا متاثرا بجروح نتيجة اصابته بطلق ناري مصدره الجانب السوري اثناء محاولته اجتياز الحدود السورية الاردنية بصورة غير مشروعة واضاف ان "زميله السلفي الجهادي الارهابي  الذي يدعى بلال فيصل اصيب هو الاخر اثناء عملية اجتياز الحدود"، مشيرا الى ان "حرس الحدود الاردني كان قد اسعف الجريحين اللذان تلقيا رصاصات في البطن والصدر ونقلهما الى مشفى حكومي في محافظة اربد .واوضح المصدر ان "الاجهزة الامنية فتحت تحقيقا في الحادث".وبحسب قياديي التيار السلفي في الاردن فان مئات من انصار التيار يقاتلون ضمن صفوف جبهة النصرة في سوريا  وقد شاركوا في اقتحام مدينة دير عطية السورية ذات الاكثرية المسيحية وارتكبوا مذابح بحق المسيحيين فيها